اكثر من خمسين فى المائة من خطباء الأوقاف ينتمون للاخوان او التيارات السلفية في لغتهم مع المختلفين معهم فى فهم النص وصحة النص انها نفس اللغة ونفس العقول الفرق الوحيد ان خطيب الأوقاف صاحب رخصة تكفير حكومي وخطيب الإخوان صاحب رخصة تكفير خاص قطرية أو تركيا او اللي يدفع أكثر والقراضاوى أكبر دليل على ما اقول انظر ماذا قال خطيب الجمعة فى مسجد الفار فى الفيوم قبل إنتخابات مجلس الشعب السابق فى عهد الإخوان التى حازا على الأغلبية فيها الاخوان وحزب النور
في كل صلاة جمعة كان يقول اللهم اهدي اللبراليين والعلمانيين ولم يتوقف عن هذا الدعاء إلا عندما تصديت له انا وبعض الاصدقاء انظر ماذا قال خطيب مسجد فيصل بالجيزة عن الباحثين عن لقمة الخبز فى بلاد الفرنجة قال انهم يعيشون في إهانة ومذلة ويجبرون على ترك دينهم واذا رايت احدا منهم فى ثراء اعلم وتأكد انه تنازل عن دينه والحمد لله ان اكثرا الناس التى يعيشون في رفاهية وفى ثراء في أوربا بشكل عام ينتمون للتيارات الإخوانية والسلفية وعن القضية الفلسطينية قال اذا لم تستطع الجهاد مع اخوانك فى غزة فايجب عليك التبرع بعشرة جنيهات شهرية لهم هذه النماذج الاخوانية السلفية فى وزارة الأوقاف تزيد مصر إختناق وتظل وقود دائم لسيارات الاخوان وسيوف داعش بعض الأئمة ينتمون فكرياً الى الاخوان او التيارات السلفية في فهم النص الدينى والخطاب الدينى والدليل على ذلك بيان وزارة الأوقاف فى الرد على الشيخ محمد عبد الله نصر انظر رداءة لغة الخطاب قالت وزارة الأوقاف أن المدعو محمد عبد الله نصر الشهير بـ”ميزو” لا علاقة له بالأوقاف من قريب أو بعيد، وحديث أمثاله من الجهلاء باسم الدين عار على الثقافة الإسلامية .ونناشد الوزارة، فى بيان لها وسائل الإعلام، أن تراعى الظروف الصعبة التى تمر بها بلدنا وأمتنا العربية كلها، والتى لا تحتمل استضافة أمثال هؤلاء الجهلة الذين لا صفة لهم سوى محاولة المتجارة بالدين أو بالزى الأزهرى،
<s
شأنهم فى ذلك شأن المتطرفين سواء بسواء .وأضاف البيان: “فكلا طرفى النقيض من المتطرفين والمتطاولين على ثوابت الإسلام هم عبء ثقيل على الإسلام وعلى الوطن، ومعول هدم كبير لأمنه واستقراره، وهو ما يحتاج إلى الحسم والحزم، لأننا لا نستطيع أن نواجه التشدد والتطرف بقوة وصلابة وإقناع، وأن ندافع بحق عن حضارة الإسلام وروحه السمحة فى ظل إفساح المجال أمام الجهلة والمأجورين والمنتفعين للتطاول على ثوابت العقيدة، وما استقر فى وجدان الأمة، وصار معلومًا من الدين بالضرورة”. وتابع البيان: “أما مجال الاجتهاد وتجديد الخطاب الدينى ودراسة القضايا المعاصرة والمستجدات، فهذه مهمتنا فى الأزهر والأوقاف على أيدى العلماء المتخصصين، وهو ما نسعى إليه بقوة، ونسابق الزمن للإنجاز فيه، لكن أن يترك أمر الدين العظيم مباحًا لـ “ميزو” وأمثاله فهذا ما لا يرتضيه عاقل ولا وطنى ولا غيور على دينه، لأن هذا العبث يزيد من تعقيد الأمور، ويمكن أن يجر المجتمع الى عواقب انتهى البيان هل تعتقد ان هناك فرق كبير بين بيان الأوقاف وخطاب جماعات النصره وداعش وجماعات التكفير أنا لا أعتقد أنه ليس هناك فرق كبير الفرق الوحيد انه من أمام العمامة هلا هلا وخلف العمامة يعلم ألله 16 / 1 / 2019 رجب أبو الحارث
<s
</script>

بلح الإخوان وعنب الأزهر فى العصر الجاهلي
5 مشاهدات